Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
Series TitleSeries Title
-
Reading LevelReading Level
-
Content TypeContent Type
-
Item TypeItem Type
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersIs Full-Text AvailableSubjectCountry Of PublicationPublisherSourceTarget AudienceDonorLanguagePlace of PublicationContributorsLocation
Done
Filters
Reset
2,952
result(s) for
"القصص العربية القصيرة قرن 21"
Sort by:
بانتظار النهار : قصص قصيرة
by
السويلم، نوال بنت ناصر محمد مؤلف
in
القصص العربية القصيرة السعودية قرن 21
,
القصص العربية القصيرة قرن 21
2018
تأخذنا القاصة نوال السويلم في حافلة مجموعتها القصصية الأولى (بانتظار النهار) الصادرة عن دار أثر، الدمام، المملكة العربية السعودية، 2018. بغلاف يحمل لوحة امرأة لبيكاسو من المدرسة التكعيبية، فنكتشف أننا إزاء أسئلة وجودية، وظواهر اجتماعية، ومشكلات أسرية، عرضتها علينا المجموعة، بأسلوب فني متميز، شكل بصمة للقاصة، وتحاول هذه الورقة قراءة هذه المجموعة من خلال الأسلوب الفني الذي ظهرت به.ولعل أول ملاحظة يسجلها القارئ، هي قصر هذه القصص، فلا تتجاوز صفحات أطول قصة السبع صفحات، فيما تراوحت البقية بين الثلاث أو الأربع صفحات أو الست صفحات لقصتين فقط، ويعني هذا أن القصص قد خضعت للتكثيف الشديد، وتخلصت كثيرا من الزوائد التي تثقلها، مما أضفى على المجموعة المزيد من الحيوية الفنية.
ساكنة الحي الراقي : قصص
صدر عن منشورات \"ويلوز\" بجنوب السودان، مجموعة قصصية بعنوان : \"ساكنة الحي الراقي\" للأديب والروائي السوداني الدكتور صلاح بشير. «ساكنة الحي الراقي» للروائي السوداني صلاح بشير مجموعة قصصية تضم 18 قصة قصيرة، تحمل عناوين \"أبوكم ما بسويها\"، و\"زوجي لا يحب غيري»، و\"ساكنة الحي الراقي\"، \"الخرطوم 2100\"، و\"كدايسنا كلاب الحلة\". وتشارك \"ساكنة الحي الراقي\" للروائي السوداني صلاح بشير في معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته ال 52، بمشاركة أكثر من 700 دار نشر. \"لم تعد الأشياء هي الأشياء ولا الألوان هي الألوان، انقلبت دنياه رأسا على عقب، وكرت مرة ثانية بزلزالها الهادم المعتاد، كأنها لا ترغب فيه فتوقفت عمدا، مرة أخرى أو كأنها ماتت وانتهت وقامت قيامتها، لا شيء في مكانه القديم الأسبوع الماضي تلاشت دون استئذان. والدنيا تنظر إليه ساخرة وتجبره على مضغ حصرمها كما فعلت منذ خمس وثلاثين سنة مضت. ناولته منديلا لتسمح دمعة قهر جرت عنوة، نظرا إليها ولم يستطع إمساك دموعه\".
دفتر القرية : (أم الطنافس 1) : قصص قصيرة
كانت القرية، دائما، رمز البساطة في نظام حياتها وفي التركيبة النفسية للقرويين، الذين نادرا ما يعانون مما يسمى \"فوبيا\" أو \"مانيا\"، ويتقبلون كل ما يجري معهم كأمر طبيعي مهما كان قاسيا. كان هذا في تلك الحقب الزمنية التي كان فيها الزرع يطعم من يعمل بالأرض، ويوفر له فائضا للبيع يؤمن له جزءا مهما من تكاليف حياته. أما بعد أن أصبحت الزراعة عملا خاسرا، وفي بعض الأحيان عبئا ثقيلا على الفلاح لا يوفر لصاحبه أدنى مقومات الحياة، فقد اختلطت القرية مع المدينة بفعل الهجرة التي تسببت بها مختلف الأزمات، ما ولد مفارقات حادة بطلها ذلك الإنسان الذي فرض عليه في المدينة نمط حياة جديد، وفي الوقت نفسه بقيت عاداته وتقاليده وارتباطاته بالقرية متينة، الأمر الذي ولد لديه ازدواجية جعلته شخصية ثرية ومتنوعة العناصر. هذا الاحتكاك الذي حصل عبر الهجرات، وكذلك بفعل التطور التكنولوجي الكبير الذي حصل، نقل أيضا جزءا من المدينة بعلاقاتها ونمط حياتها إلى القرية، مما شكل صدمة لجزء من القرويين الذين ظل تفكيرهم مبنيا على نمط العلاقات الريفية القديمة. كل ذلك شكل، وما زال يشكل، مصدرا مهما للأدب والدراما. في هذا الكتاب عدد من تلك الحكايات التي تجري أحداثها في قرية أم التنافس، وهو اسم اتخذ ليكون رمزا للقرية في جميع الأعمال التي تم التطرق خلالها إلى القرية. هذا سيكون دفتر القرية الأول وسيعقبه في المستقبل دفاتر أخرى، لأن حكايات القرية لا تنضب.